أولــــــى 2

تقدم المدير العام لصندوق النقد الدولي الفرنسي دومينيك شتراوس كان، بشكوى أمام القضاء في باريس، أمس، ضد صحيفة «فرانس سوار»، بتهمة نشر معلومات كاذبة تتعلق بنفقاته الشخصية. وتأتي هذه الدعوى لترفع من وتيرة الترقب التي تحيط بالاحتمال القوي بأن يكون شتراوس كان المرشح الاشتراكي المنافس للرئيس اليميني الحالي

وسط ذهول جميع من شاهد المنظر المروع، دخل رجل صباح أول من أمس إلى «سوبر ماركت» في بلدة آرونا بجزيرة سانتا كروث دي تينريفي، إحدى كبرى جزر الكناري الإسبانية الواقعة في شرق المحيط الأطلسي، وفجأة استل سكينا طعن بها امرأة كانت أمامه ثم قطع رأسها، وحمل الرأس وخرج به إلى الشارع، حيث لاحقته الجموع إلى أن ألقى

تشكل الخلافات بين الجيران النسبة الأكبر من مشاغل المحاكم المدنية في ألمانيا، خصوصا حين يتعلق الأمر بشجرة مهملة بين سياجي الحديقتين أو بكلب الجيران أو قطتهم. إلا أن هانز فيرنر نيكلاش، من مدينة كريفيلد، بشمال غربي ألمانيا، ارتكب «مجزرة» بحق الضفادع في بحيرة جاره الصغيرة. بناء عليه، يمثل «قاتل الضفادع»،

كل المؤشرات تدل على أن شائعة حمل «سيدة فرنسا الأولى» صحيحة وليست مختلقة. ورغم أن كثرة من الفرنسيين لم يستسيغوا هذا التكتم الذي يرفع من وتيرة التكهنات ويرهن مستقبل الانتخابات الرئاسية المقررة في الربيع المقبل بحمل امرأة ليست من هذه البلاد، أصلا، فإن تصريحات الأب سيلفانو بيلومو جاءت لتسهم في تبديد الشكوك